Tuesday, December 21, 2010

Proxy CIA Militia skunks = Samir Geagea's LF traitors......



نخبة من القتلة وأدوات الفتنة والعملاء
إن خوطبوا كذبوا، أو طولبوا غضبوا
او حوربوا هربوا، أو صوحبوا غدروا

لن نستسلم سياسيا وثقافيا للتيارين الاصولي الاخواني والسلفي

ان من يتجسس لمصلحة "سي اي اي" تماماً مثل من يتجسس لاسرائيل


شراكة عملانية وميدانية بين المخابرات الاميركية والاسرائيلية


....ملخص عن الصفات الحميدة لسمير جعجع : هو سفاح ومجرم

الدولة اللبنانية تعاقب الضحايا وتبرّئ القتلة

"متأسلمون" يتسلون ببعضهم



.....انه قدر الصغار
الشيطان هو من يمسك برؤوس الأغبياء ساعة الجنون


الحلفاء من قوات وكتائب الأحزاب المشهورة بتاريخها الإجرامي

السياق المقلق والمنذر بكل الانفجارات

.....حفنة مستزلمين ومرتزقة ، يقتلون القتيل ثم يتهموه وينكلون به

الجرصة انو واحد مثل سمير جعجع مجرم وقاتل ومفجر لدور العبادة يتكلم ويتبجح وكأنه لم يرتكب كل تلك الجرائم صحيح انو اللي ستحوا ماتوا
سمير جعجع هو حليف لمن يحالف ويدعم إسرائيل ويعادي كل من يعاديها وما عندو غير شغلة، حتى ولو على حساب المسيحيين ومصلحة لبنان

I have stressed time and again samir Geagea's slug-and-Nazi-like behavior ....



كفى استغلال للشهداء وللطائفية الصنمية اللافكرية لأغراض صرف مصلحية خاصة لا تخدم الوطن والمواطن .... صار هالشي بيقرَف


The thin veneer of Samir Geagea's LF/Proxy CIA Militia civility’s going to peel pretty quickly, once again exposing the Baal worshiping savagery that still lies just beneath....the sectarian warlord/war criminal-Barbaric and savage assassin for Hire working for MOSSAD, first and foremost since 1978....is none other than Samir Geagea.



يبدو أن لا محل للحد الأدنى من البطولة في لبنان، يبدو أن لا محل للحد الأدنى من الحقيقة، إننا نعوم على الكذب والعار بوقاحة، إننا نعيش في دولة تعاقبنا إذا انهزمت عوض أن نحاسبها نحن على هزيمتها، إننا نعيش تحت حكم يخون الذين خانهم ويرسم الضحايا مجرمين والمجرمين ضحايا، إننا نعيش تحت حكم الغباء والجبن، سائبين في دولة سائبة، مغشوشين بكل شيئ

Proxy CIA Militia skunks, thugs and killers => Samir Geagea's LF traitors...., being shepherded by a convicted assassin, a cold blooded Killer, a butcher of entire families, and a proven War Criminal. How can bright young people of Lebanon, be so foolish as to even listen to this Mafiosi thug, a drug dealer and a known agent of MOSSAD...?

Samir Geagea is mentally unstable, and a deranged Satanic monster who would never hesitate to murder the last Christian left standing for his personal aggrandizement… Samir Geagea is a proven war criminal who belongs in jail for life, if it wasn't for CIA/MOSSAD's need for his Satanic prowess and the criminality of his CIA/MOSSAD Proxy militia thugs.

I blame all those mercenary Christian followers of his, and the Kataeb/Gemayel clan of thieves who have been bought out, lock stock and barrel by CIA/MOSSAD/DGSE/MI6/BND/CSIS/SAUDI/Jordanian/UAE dirty dollars! Blame them!


Lebanon has had its share of dumb and incompetent politicians over the decades, but it can be stated the Mini-Hariri is clearly the dumbest CIA puppet and most incompetent prime minister in the history of Lebanon to have such criminal partners, Samir Geagea and Amine Gemayel and the March14th idiots--and I am even including Rashid El-Solh....


فأين هي بالمقابل انجازات سمير جعجع غير القتل والخوّات والخطف والذبح على الهوية والسيارات المفخخة وسرقة المرافئ والمرافق العامة للدولة، ثم ان تكون له هذه الوقاحة بالتشدّق بحُبّ الدولة وبالعفّة والعدالة والمحكمة الدولية

أما عن اغتيال رمزي عيراني بالذات، فربما أنّ فتح تحقيق جدّي مع سمير جعجع شخصياً وزوجته وبعض خاصّته قد يؤدي الى كشف الحقيقة الكاملة والمرّة، خصوصاً وأن قتل العيراني ووضع جثته في صندوق سيارة في محلة الروشة في بيروت الغربية، يذكّرنا بخطف جعجع للدبلوماسيين الايرانيين ثم رمي سياراتهم في طرابلس لوضع الشبهة في مكان آخر، ولهذا الحديث صلة .... أما الذين استحوا فقد ماتوا فعلاً



معلومات خطيرة عن مسؤول في حزب مسيحي اكثري اوقف ثم افرج عنه: من مهماته مراقبة تبديل دوام الحرس في مبنى الـOTV، وبين مضبوطاته صوراً شمسية لضباط في الجيش اللبناني

- "الفتنة نائمة، لعن الله من ايقظها" قول مأثور في لبنان، لكن ماذا لو اصبحت الحقيقة تلخص بالشعار الآتي: "حاولوا ضبط الفتنة، ولكن ثمة من حررها"... كيف؟ الوقائع التالية تظهر التفاصيل:

في العاشر من كانون الاول الجاري، كشفت الـotv خبراً عن ان الاجهزة الامنية اوقفت غ. ك. وهو مسؤول في احد الاحزاب المسيحية الموالية، بعدما دهمت الاجهزة الامنية مركزاً له في مار ميخايل الاشرفية.

اما الجديد الذي نكشفه اليوم، فاخطر بكثير:

اولاً: الموقوف هو غ. كنعان، صفته: مسؤول في حزب مسيحي اكثري في منطقة الاشرفية، وضعه: اوقف من قبل مخابرات الجيش اللبناني منذ ايام وصودرت معه عدة مضبوطات.

حجم المضبوطات والاسلحة اثار الريبة، ما دفع الى التوسع في التحقيق، وبين المضبوطات العسكرية الآتي:

- مسدس

- 6 قنابل يدوية

- بندقة M4

- منظار ليلي

- اجهزة اتصال لاسلكية

- 36 ممشطاً

- 3876 طلقة 5.55 خاصة بالـM4

- بالاضافة الى اعتدة اخرى

كذلك، لوحظ وجود بزات عسكرية مموهة، بعضها اسود اللون مماثل لتلك التي يظهر بها عناصر حزب الله خلال مناورت الحزب والاحتفالات الحزبية، اضافة الى بزات مشابهة تماماً لتلك الخاصة بالجيش اللبناني.

هذه المضبوطات زرعت الشك عند الاجهزة الامنية التي وسعت التحقيق ليشمل انظمة الكمبيوتر الخاصة بالموقوف واجنداته الخاصة وملفاته والاوراق العائدة اليه.

وهنا كانت المفاجأة، اذا اظهرت هذه المضبوطات ان بحوزته امر عمليات كاملاً للسيطرة على كل المناطق الواقعة شرق طريق الشام، في توقيت سمته الوثائق: الساعة الصفر.

الوثائق المضبوطة اظهرت ان كنعان مسؤول عن مكتب الحزب المسيحي الاكثري في منطقة البدوي في الاشرفية-بيروت، وهو مسؤول عن خمس مجموعات برئاسة كل من:

- ج. ج. عساف: آمر مجموعة

- ب. د. حشاش: آمر مجموعة

- ج. س. عبجي: آمر مجموعة

- ب. ج. مرديني: آمر مجموعة

- أ. عواد: آمر مجموعة

كذلك، ضبط ضمن امر العمليات توزيع مهام احكام الانتشار في المناطق الآتية:

- القطاع الاول: العدلية- ساحة العبد- شركة البيجو

- القطاع الثاني: الطيونة-سامي الصلح

- القطاع الثالث: المتحف- رأس النبع- بشارة الخوري

ولوحظ تدوين اشارة عند القطاع الثالث تؤكد ان اهميته تكمن في تأمين التواصل مع القوى الحليفة.

امر العمليات يطلب مراقبة مراكز الجيش اللبناني في هذه القطاعات وخصوصاً مراكز مديرية مخابرات الجيش. وفي هذا الاطار، تشير المعلومات الى ان بين المضبوطات صوراً شمسية لضباط في الجيش اللبناني.

وفي نقطة يجدر التوقف عندها، تشير المعلومات الى ان من بين مهمات احدى هذه المجموعات التابعة للحزب المسيحي الموالي مراقبة تبديل دوام الحرس في مبنى تلفزيون الـOTV.

وضعت الأجهزة الأمنية يدها على تفاصيل امر العمليات المضبوط، مع خارطة لترميز المنطقة المذكورة بكاملها ولترميز كل القوى السياسية، وهو ما يعتبر اداة للتواصل الاسلكي اثناء المعركة.

واللافت، اضافة الى الحديث عن السيطرة على كامل المناطق، امر العمليات يشير الى ضرورة الاطباق على مراكز الجيش، وخصوصاً مخابراته، والتأكد من مقتل اي اصابة تقع عند الاشتباك.

الى ذلك، ثمة نقاط عدة رصدت في امر العمليات، ابرزها:

- وسائل تبديل مركز القيادة في حال تعرضها للدهم

- وضع اليد على الموارد الحيوية لتوزيعها على العناصر (من خبز ومحروقات وماء واعتدة وغيرها)

- السيطرة على الوسائل الاعلامية

- تأمين طرق آمنة الى مراكز الاستشفاء

- اضافة الى تفاصيل اخرى...

الى ذلك، تبين ان كنعان هو من سلم المجموعات الخمس المذكورة سابقاً اعتدتها.

مخطط للفتنة

امر عمليات تلقاه مسؤول حزب مسيحي اكثري اوقفه الجيش واطلقه القضاء

اي مشاهد يطلع على هذه التفاصيل لا بد ان يُذهل من خطورة امر العمليات الذي يتولاه غ. كنعان، ولا بد ايضاً ان يطالب بإنزال اشد العقوبات به، بظراً الى المخطط الفتنوي الذي تم الكشف عنه، لكن يبدو ان للقضاء نظرة اخرى، هذه تفاصيلها...

الاجهزة الامنية احالت كنعان موقوفاً امام القضاء العسكري. عندها تحركت جهة حزبية وشخصية وزارية رفيعة ومرجع حكومي بارز للتوسط لـ غ. كنعان، وادت هذه التحركات الى اطلاقه بكفالة من قبل المدعي العام العسكري، مع اشارة في الكفالة الى ان كنعان متهم فقط بحيازة سلاح فردي، فيما تم اغفال باقي المعلومات...

ما حصل يثير الف سؤال وسؤال، عن الفتنة التي يحضر لها البعض، ومن يسوقها ومن يحميها ومن يرعاها، وعن قضاء يترك البلد في مهب القدر...

خرائط لبيروت وعصبات رأس «قواتية».مسؤول أمني: العتاد العسكري المضبوط أكثر مما هو مألوف في حيازة الأسلحة الفردية
القوّاتي المسلّح حرّاً: تضارب حول رخصة «عتاده»

بيان «القوات» نسب إلى الشاب الموقوف صفة «المسيحي»
وقع أحد عناصر «القوات اللبنانية» في قبضة استخبارات الجيش اللبناني، عُثر في منزله على أسلحة فردية وكمية كبيرة من الذخيرة والعتاد العسكري. أُطلق سراحه بعد 8 أيام. أعلنت «القوات» أنّ بحوزته رخصة اقتناء سلاح، غير أن مسؤولاً قضائياً رفيعاً أكّد عدم حيازته إيّاها. هل حصلت اتصالات سياسية وهُرّب إلى خارج البلاد؟

قبل نحو أسبوعين، أوقفت استخبارات الجيش اللبناني المواطن غ. ك. في منطقة الأشرفية، بعدما كانت قد دهمت منزله في منطقة مار مخايل، وعثرت داخله على بندقية حربية من نوع «M 4» وكمية كبيرة من الذخيرة والعتاد العسكري، إضافةً إلى مفكرة خاصة دُوّنت عليها مواعيد اجتماعات ومهمات وأسماء شخصيات سياسية. تلقّفت قناة الـ«OTV» الخبر، فذكرت أن الموقوف هو «مسؤول في أحد الأحزاب المسيحيّة الموالية، وأنه أُوقف بتهمة التجسس على مسؤولين حزبيين وأمنيّين من أحزاب المعارضة، وأنه كان يعمل على تركيب شبكة معلومات استخبارية للمراقبة أو حتى لتنفيذ عمليات أخرى، وقد تردّد أن الأجهزة الأمنية عثرت في منزله على عدد كبير من الأسلحة الفردية وكواتم الصوت، وداتا معلوماتية تعمل الأجهزة الأمنية على تفكيكها».

لم تحدد قناة الـ«OTV» الحزب المسيحي الذي ينتمي إليه الموقوف، لكن كان بإمكان أيّ مواطن متابع للعلاقة بين القناة البرتقالية و«القوات اللبنانية» أن يدرك أن التنظيم الأخير هو المقصود. وبالفعل، تبيّن بعد 8 أيام أنه هو المقصود، إذ أصدرت الدائرة الإعلامية في «القوات اللبنانية» بياناً توضيحياً بشأن عملية التوقيف، فرأت أنّ ما ذكرته القناة التلفزيونية «ليس سوى حلقة من مسلسل التزوير والكذب، الذي يعرضه بعض القيّمين على التيار الوطني الحر ووسائل إعلامه منذ سنوات طويلة». وأضاف البيان «إنّ غ. ك. أوقف للاشتباه في حيازته بندقية غير مرخصة، ثم ما لبث أن أُطلق سراحه، بعدما أبرز موكلوه ترخيص حمل البندقية الذي كان في منزله». وكان لافتاً ما أورده بيان «القوات» عن سبب اقتناء الموقوف للبندقية، حيث قال أثناء التحقيق معه إنّ السبب يتعلق «بالدفاع عن النفس، وذلك فيما لو حاول أحدهم التعدّي على كرامته ووجوده الحر». لم يُحدد البيان الجهة التي كان يخشى منها الموقوف على وجوده الحر، لكن ما جاء في بقية البيان يوضح هذه الجهة، «من عجائب الصدف أن تعرض وسائل إعلام التيار الوطني الحر هذا التقرير الخيالي، مُلمّحةً الى امتلاك القوات اللبنانية هيكلية عسكرية وأمنية متطوّرة، في الساعة عينها التي كان فيها العماد ميشال عون يجري فيها مقابلة مع تلفزيون «روسيا اليوم» ينفي فيها وجود ميزان قوى أمني بمقدوره مواجهة 8 آذار داخل الساحة اللبنانية».

الغريب أن بيان «القوات» نسب إلى الشاب الموقوف صفة «المسيحي» من دون إرفاقها بعبارة اللبناني، كأن لا هوية له أو جنسية سوى دينه وطائفته، فجاء في البيان استهجان من أن «تتجنّد وسائل إعلام مَن يسمي نفسه زعيم «المسيحيين المشرقيين» بكل عدائية لإدانة شابٍّ مسيحي، وذلك لمجرّد اقتنائه بندقية مرخصّة، فيما هي تدافع عن عشرات آلاف البنادق والصواريخ التي يمتلكها حلفاؤها، والتي استُعملت وتُستعمل كل يوم للتهديد والترهيب. والمفارقة أن تأتي هذه الاتهامات بحق هذا الشاب المسيحي المسكين متزامنةً في التوقيت مع موقف للعماد عون، يُبرّر فيه لحزب الله أيّ ارتكابات مُتوقّعة، واضعاً إياها تحت خانة الدفاع الأمني المشروع عن النفس».

وبعيداً عن هذا السجال الإعلامي، فقد أكّد مسؤول أمني لـ«الأخبار» حصول عملية التوقيف، وأن كمية الأسلحة الفردية والعتاد العسكري المضبوط «لا يرقيان إلى كونهما مستودع أسلحة، لكنه في الوقت عينه أكثر مما هو مألوف في حيازة الأسلحة الفردية». في هذا الإطار، حصلت «الأخبار» على لائحة بالعتاد المضبوط والمُصادَر، وهو على الشكل الآتي: بندقية «M 4» ومنظار ليزر، مسدس رشاش عيار 7 ملم، مسدس غاز عيار 68 نصف أوتوماتيكي، 6 قنابل يدوية، 37 ممشط رصاص سعة 30 طلقة لبندقية «M 16»، إضافةً إلى 7 مماشط رصاص سعة 20 طلقة وممشط واحد سعة 100 طلقة للسلاح ذاته، ممشط سعة 15 طلقة عيار 7 ملم، 1878 طلقة عيار 5.56 ملم، 229 طلقة عيار 7 ملم، 367 طلقة عيار 9 ملم، إضافةً إلى أعتدة عسكرية وحربية أخرى (انظر الكادر).

قد يقول البعض إنه يمكن إيجاد هذه الكمية من السلاح والذخيرة لدى شخص يهوى جمع هذه الأشياء، لكن ما لا يمكن وضعه ضمن خانة «الهواية»، هو عثور استخبارات الجيش داخل منزل الموقوف على مفكرة ورقية، دُوّنت عليها مواعيد اجتماعات شخصيات سياسية وأرقام هواتفهم، إضافةً إلى كتيّب أسلحة وعدد من السجلات العدلية والشهادات الخاصة ووكالات السيارات.

أحد المتابعين لعملية التوقيف، ذكر لـ«الأخبار» أنّ 2 من كوادر «التيار الوطني الحر» وُجد اسماهما على مفكّرة الموقوف، إضافةً إلى اسم أحد ضباط مديرية استخبارات الجيش اللبناني. ولفت المتابع إلى العثور على «تعميم من قائد القوات اللبنانية سمير جعجع بحوزة الموقوف، يشير مضمونه إلى أن جعجع يطلب فيه عدم التدخل على الأرض في حال حصول إشكال أمني في مناطق معينة». وأضاف المتابع: «لقد أُخلي سبيل الموقوف بعد حصول اتصالات معينة، وقد تردّد أنه سافر فور خروجه، وأنّ المقربين منه يقولون إن حجز السفر كان منجزاً قبل عملية التوقيف».

يُشار أن بيان «القوات اللبنانية» ذكر أن إخلاء السبيل حصل بعد جلب وكلاء الموقوف رخصة اقتناء السلاح التي يملكها، غير أن مسؤولاً قضائياً رفيعاً ذكر لـ«الأخبار» أنّ الموقوف ليس بحوزته أيّ رخصة اقتناء سلاح، مؤكّداً أن مدّة توقيفه دامت 8 أيام قبل أن يجري الادّعاء عليه ويطلق سراحه، على أن يعود لاحقاً لحضور جلسات التحقيق. إلى ذلك، نفى المسؤول القضائي ما تردّد عن حصول اتصالات سياسية باتجاه القضاة المعنيين لإطلاق سراح الموقوف، قائلاً: «ليس صحيحاً ما قاله البعض لناحية أن مدّة التوقيف كانت ليومين فقط، لقد أوقفناه 8 أيام وربما نحن في ذلك قد نكون خرقنا المدّة القانونية للتوقيف الاحتياطي، ومع ذلك لا «نخلص من أحد» وتبقى الاتهامات والتأويلات مستمرة».

أخيراً، يُشار إلى أن «الأخبار» اتصلت بالدائرة الإعلامية في «القوات اللبنانية» للاستيضاح والتعليق، فطلبت مسؤولة في الدائرة معاودة الاتصال بعد نصف ساعة. جرى الاتصال، أكثر من مرة، غير أن أحداً لم يرد. كذلك الأمر مع وكيلة الموقوف المحامية ميراي كيروز، التي طلبت معاودة الاتصال بها بعد 10 دقائق، لكنها غابت عن السمع بعد ذلك.

خرائط لبيروت وعصبات رأس «قواتية»

الناظر إلى لائحة العتاد المصادر من داخل منزل المواطن الموقوف غ. ك. يُصاب بالدهشة، فهو ليس عتاد مخزن أسلحة، لكنه أكثر من عتاد للاقتناء والاستعمال الشخصي. لائحة من 79 عنواناً للقطع المصادرة، تتضمّن، فضلاً عن السلاح الحربي وذخيرة الرصاص: منظار ليزر. حربة «M16». خوذتين أميركيتين. منظاراً ليلياً وآخر لقياس المسافة. 3 جعب عسكرية. جهاز لاسلكي من نوع «Mohanton». بزّة عسكرية لونها صحراوي، وأخرى مرقّطة. بزّة لون أسود خاصّة للمناطق الثلجية. 12 عصبة رأس مطاطية لونها أحمر عليها شعار «القوات اللبنانية». 5 قفّازات مختلفة. 6 سمّاعات أذن لجهاز لاسلكي، ومنها لجهاز خلوي. قناع شبك مموّهاً. واقياً من الرصاص. قنينة غاز (CO2). إصبع تمويه. 14 طلقة نارية من عيار 5.56 ملم نوع خلبي، بوصلة وضوءاً مع مثبّت لبندقية «M 4»، عصا لمكافحة الشغب. كيس نوم لونه أخضر. سروال بزّة مرقطة. جهاز كومبيوتر «Laptop» مع قاعدة تبريد. بزّات عازلة للمياه،

رينجر صحراوياً وتيشرتاً عسكرياً، قلنسوة عسكرية عدد 5. كتيّب خرائط لمدينة بيروت، جواز سفر كندياً

....

مهام ليلية ونهارية وربط منطقة رأس النبع بالسوديكو

هواة اللعب بالنار من المتسلطين بقوة المال والسلطة على رقاب العباد، يستعدون لجولة جديدة من تجاربهم الفاشلة بأرواح الناس وحياة الشباب وبمستقبل البلاد.. لكن هل يعمل المغرَّر بهم بالنصيحة القائلة "من جرّب المجرَّب كان عقله مخرَّب".. نتمنى أن يعملوا بموجبها قبل فوات الأوان، وتكرار مأساة 7 أيار 2008، وإضافة هزيمة جديدة للروح الوطنية، التي يصر مقاولو الدم على تنفيذها بحق هذا الوطن الصغير، واستئناف اللهو بالدم وبالنار وبالرصاص الذي لا يجر إلا إلى الويل على أكثر من مدينة ومنطقة في لبنان، بعد نشر السلاح الميليشياوي الطائش في الشوارع، وبين أياد شابة بريئة دفعها العوز وغياب فرص العمل، والتحريض الطائفي والمذهبي، الذي صاغه أصحاب المال والسلطة ووضعه أمامهم دون سواه، وهو بالانخراط الملزم بالدفاع عن مصالح أولي الأمر، من أمراء الطوائف ووكلاء الطاعة للأمريكان في حرق الأوطان، إكراماً لمواصلة التحكم برزق العباد.

تجار دماء البشر يستعدون على قدم وساق لجولة تفجير جديدة (ندعو الله عز وجل أن يتلطف ويحجبها عن البلاد والعباد)، ويعمل للتحضير لشرورها خدامهم من المرتزقة بنشر أكثر من 450 مجموعة محترفة أعيد تأهيلها مجدداً وتسليحها في العاصمة وعدد من المناطق نورد تفاصيلها بالأسماء والأرقام وأنواع سلاحها ومناطق انتشارها استناداً إلى تقرير مفصل لمصادر موثوق بها.

ذكرت معلومات دقيقة وفّرتها مصادر سياسية وأمنية مطلعة، أن تياراً أكثرياً قد أتمّ في تشرين الثاني الماضي إنجاز بناء الجسم العسكري الخاص به، على أسس جديدة تختلف عن ما كانت عليه قبل أحداث 7 أيار عام 2008، حينما كان الجسم العسكري لهذا التيار قائماً على شكل شركات أمنية، التي لم تكن سوى غطاء لما يمكن أن تقوم به قوات هذا التيار وبعض وحدات سرايا التدخل السريع التابعة لجهاز رسمي، كان من المفترض آنذاك أن تنحصر مهمة هذه الوحدات في خوض المواجهة الأساسية ضد مجموعات المقاومة والمعارضة في بيروت وبعض المناطق، وهذا ما يفسر حقيقة أن أكثر المشاركين في ارتكاب مجزرة حلبا كانوا من المجندين في سلك رسمي.

وقد وُزعّت المهام العسكرية في التنظيم الجديد الذي يرأسه العميد المتقاعد (م. ج) وبشكل سري، وفقاً لهذه المصادر، إلى أربعة مفاصل أساسية:

المفصل الأول: وهو المسؤول عن تنظيم الأفراد والقطاعات، وتحديد المسؤولين والرواتب المستحقة لمن يعتبرون من القوة الضاربة الأساسية في هذا التيار.

مهام ليلية ونهارية

المفصل الثاني، وهو جهاز أمني يعتمد في تشكيله على عدد من الضباط العاملين في أجهزة أمنية رسمية، التي تقوم وتحت غطاء عملها الرسمي بتجنيد المخبرين، ودفع الأموال اللازمة من الميزانية الرسمية، مع ربط ضباط اتصال بهم بالتنظيم العسكري للتيار برئاسة (م. أ)، وجميعهم بمركز تحليل المعلومات التابع للتيار، والناشطون الأساسيون في هذا المفصل هم: (خ.ي) و(خ.ع) و(أ.س) و(خ.غ) يديرون مجموعات استخباراتية ومقاتلين، إضافة إلى 42 مسؤول مجموعة متخصصة ومتفرعة، و450 مناصراً، وجميعهم مسلحون.

إضافة إلى هذه المجموعات، هناك مجموعات أخرى موزعة في بعض المناطق بيروت تنقسم إلى إدارتين:

أـ إدارة المجموعات الليلية، وهي عبارة عن شباب يشكل كل اثنين منهم مجموعة مجهزة بأسلحة فردية وأجهزة لا سلكية، مرتبطة مباشرة بقيادة إدارة المجموعة الليلية التي يرأسها شخص يدعى (أبو ماهر)، ومعه (م.ع.ش) و(س.س).

ب ـ إدارة المجموعات النهارية، وهي مؤلفة من وحدات استطلاع مزودة بأجهزة لاسلكية ومسدسات، تتنقل على درجات نارية، وهي بقيادة شخص ملقب (أبو .م) اسمه (خ.غ) وهو مؤهل أول متقاعد من الجيش، إضافة إلى (ر.س).

أما المهمة المحددة لهذه المجموعات فهي مراقبة وتحديد أية خروقات لقوى المعارضة في بيروت والمناطق التي يعتبرها هذا التيار مناطق مغلقة له.

ربط منطقة رأس النبع بالسوديكو

المفصل الثالث، وهو مفصل إدارة عمليات التدريب، والمسؤول عنها هو (ع.ح)، وهو ضابط متقاعد معروف بالهوس المذهبي. يقوم (ع.ح) بإعداد قوائم أوامر عمليات مشتركة مع مسؤولين أمنيين حزب (ق.ل) في منطقة المنية وطرابلس وعكار والكورة والبترون وبعض مناطق بيروت، كما يسعى (ع.ح) لتجهيز مجموعات مدربة تدريباً عالياً تحت إشرافه المباشر، وذلك في جرود الشمال، وقد قام مؤخراً بإرسال مجموعة مدربة للتمركز في منطقة رأس النبع للتواصل مع المجموعات "القواتية" في منطقة السوديكو ولغاية مستديرة ساسين.

وهنا يذكر أن مخابرات الجيش اللبناني قد ألقت القبض منذ شهر على (غ.ك)، الذي كان مكلفاً بالتنسيق مع مجموعات هذا التيار لربط منطقة رأس النبع وامتدادها بمنطقة السوديكو، وفي هذا السياق كشفت المصادر أن اجتماعاً تنسيقياً جمع (م.ج) المعروف بـ(الحاج جهاد) مع عميد متقاعد من الجيش يدعى (س.خ) محسوب على وزير بارز في منطقة (مستشفى غريّب) في رأس النبع، إلا أن (س.خ) تعرض لاعتداءات من قبل بعض الأفراد الذين تجمهروا احتجاجاً على تنسيق التيار مع هذا الحزب مما دفع (م.ج) إلى الاعتذار من (س.خ) مبرراً له "عصبية الشباب الذين لم يقبضوا رواتبهم منذ فترة، وأمّن له انسحاباً من الاجتماع الذي لم يستمر إلا 20 دقيقة.

وبالعودة إلى المسؤول عن المفصل الثالث من الجهاز العسكري للتيار (ع.ح) فإنه يعمل بالتخطيط والتنسيق مع الأمنيين في حزب (ق.ل.) على تجنيد مجموعات شبابية في منطقة عكار هدفها وفق الخطة الموضوعة من الجانبين بعملية السيطرة على المناطق.

كما يقوم (ع.ح) بتوزيع السلاح بشكل كثيف في مناطق الكورة والبترون، وتجنيد ضباط ارتباط بين مجموعات متنوعة من فريق 14 آذار في هذه المناطق من أجل مواجهة أي تحرّك محتمل لأنصار النائب سليمان فرنجية (المردة).

تخريب وقناصون في عرمون ـ بشامون

أما في منطقة خلدة، فإن الفرضيات التي وضعها (ع.ح) تقضي بتجهيز مجموعات "تخريب" لوضع المتفجرات والعبوات، ونشر قنّاصين متحركين في منطقتي عرمون وبشامون في محاولة لإرباك هذه المنطقة الحيوية التي تعتبر خط امتداد للمقاومة.

لكن حتى الآن، ورغم كل الإغراءات المادية، وآخرها عرض دفع مبلغ 10 آلاف دولار شهرياً لمجموعة من 10 أشخاص ومحاولة تغطية عملهم العسكري بعمل حزبي سياسي تحت أسم منسقية عمرون ـ بشامون للتيار، غير أن (ع.ح) لم يلق تجاوباً سوى من مجموعة صغيرة لم تزل مترددة بسبب تجاربها السابقة بعدم جدية المنسق المعروف عنه فراره، واختفاؤه عن السمع إبّان أحداث 7 أيار 2008، أما الأفراد المتجاوبين حتى الآن فهم: (ع.ض) و (د.ض) و(ح.ز) و(م.ز) و (ف.ع) و (س.ح) و (خ.د) و (س.ن) و (ب.غ).

توزيع السلاح عند الساعة صفر

المفصل الرابع وهو المتعلق بتوزيع السلاح والذخيرة على القطاعات والفصائل والحظائر حسب تقسيمها في مختلف المناطق التي ينوي التيار تحريكها أمنياً عند اللزوم، قائد هذا المفصل يعد الجميع أنها خلال 48 ساعة من بدء العمليات العسكرية، كما يسميها، فإنه سيكون هناك آلية توزيع تؤمن انتشاراً شاملاً لكافة أنواع الأسلحة المتوفرة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة بما فيها أسلحة الدعم من مدفعية الهاون وراجمات (آرغون ستالين 107 ملم).

وتلفت المصادر إلى أن الكثير من قادة القطاعات المعينين مؤخراً يشتكون من قلة الذخيرة والمخازن فضلاً عن الأسلحة التي بحوزتهم، ويطرحون دائماً تجربة 7 أيار 2008 وما جرى خلالها عندما تخلى عنهم من حمّلهم السلاح، وتشير التقارير الأمنية في هذا الصدد إلى أن ما يزيد عن 17 ألف قطعة سلاح مع ذخيرتها قد وزعت في 7 أيار 2008 على أفراد ومجموعات لهذا التيار ومن يدور في فلكه، إلا أنها بيعت أكثريتها إلى الفريق الخصم قبل بدء العمليات في 7 أيار 2008.

لذلك فقد قام قائد الجسم العسكري السري للتيار (م.ج) بتوزيع كميات كبيرة من الأسلحة مع ذخيرتها في منطقة الطريق الجديدة، شملت حوالي 800 قذيفة (بـ7) وعدد غير معروف من الرشاشات المتوسطة (بي ـ كي ـ سي)، وذلك في مناطق بيروت المختلفة، خصوصاً رأس بيروت وعائشة بكار.

إعلام حربي

وقد أرفق هذا الجسم العسكري الجديد بجهاز إعلامي هو أشبه بـ"إعلام حربي"، وعيّن على رأسه (ف.ش)، وذلك بشكل سري، نظراً إلى كونه ينتمي إلى التيار بشكل علني، ومرتبط مادياً بأحد الأجهزة الأمنية، ويعكف (ف.ش) على وضع خطة إعلامية، تهدف من ضمن ما تهدف إليه، إلى إخفاء ما يُحضر له عسكرياً للمعركة المقبلة، وذلك من خلال بث إشاعات التسريبات الموثقة من قبل الجهاز الأمني الذي يعمل لصالحه، والتي تهدف إلى اتهام أطراف المعارضة، خصوصاً السُّنية منها، بتوزيع السلاح والتدريب، تزامناً مع التأكيد على أن التيار لا يملك سلاحاً وأن المواجهة إذا ما

وقعت فإنها ستكون مع الأهالي والنساء


من اغرب الاحداث التي تجري في لبنان تحالف التطرف السلفي عسكريا مع قوات سمير جعجع



فالاميركيين والسعوديين والمصريين يعلمون علم اليقين ان تيار المستقبل لن يقاتل واشرس مقاتليه هو احمد بهية الحريري الذي تقلى تدريبا اميركيا عسكريا مرموقا ولكن المشكلة انه كل خمس دقائق يحتاج إلى شاحنة طعام لابقائه على قيد الحياة واما مصطفى علوش وخالد ضاهر فلن يقاتلا في حال حصل قتال لذا يتكلون على القوات اللبنانية وعلى السلفيين ولان السلفيين بمعظمهم ليسوا لبنانيين بل جلب من اليمن والسعودية ومن الصومال فقد قرر الجميع وضع قواتيين على رأس المجموعات السلفية المقاتلة لضمان فاعليتها
موضوع قيام الجيش بضرب القوات ليس عمليا لان ضباط الجيش مخترقين اميركيا ومن ليس مخترقا ليس فاعلا لان وزير الدفاع الياس المر خردق الجيش بالاموال الاميركية وتلاعب بالتعيينات مستخدما سيارة اودي اهداها لمن يهمه الامر فاعطاه ما يريد من تعيينات في الجيش وقد تلاعب بالمواقع العسكرية كما تتلاعب المرأة ببيضات زوجها

إذا ما الحل ؟؟
مراقبون يقولون انه
لا حل حيث ان القوات ستجتاح الشمال وطرابلس وعكار وتضمهم لدويلتها العتيدة وحزب الله لن يحرك قواته ضد القوات اللبنانية لانه غير معني بالتواجد في مناطق مسيحية
يبقى اتكال الجميع للقضاء على القوات على الامراض المعدية مثل السفلس والاسهال والايدز كما ان الاتكال سيكون على التقاتل القواتي القواتي بين انصار سمير وانصار ستريدا

لكن ظريفا آخر قال

لكما خاض سمير جعجع معركة ضد غير المسيحيين خسرها وهجر من حوله مئات الاف المسيحيين ...عسى ان يكون لتحرك القوات المقبل نتيجة يكون على رأسها تهجير نصرالله صفير من لبنان إلى دير مارجرجس في مونتريال


ضباط مفرغين لوضع اليد على طريق الشام. شبكات أمنية لتيار أكثري: مخابرات عربية منها فيلا بين عنجر ومجدل عنجر

يشهد البقاع الأوسط، كما في كافة المناطق التي يتواجد فيها التيار الأكثري، إعادة تنظيم لقواه الميليشاوية على قاعدة استقدام واستخدام أكبر عدد من الضباط المتقاعدين المنضوين في هذا التنظيم، بالإضافة إلى الاستعانة بعدد من ضباط الخدمة الفعلية للتدريب والتخطيط. ويرتكز التنظيم الجديد إلى قوى مدرّبة في مواقع محددة، قادرة على التدخل عند ساعة الصفر، وعناصر ترفد إلى هذه القوى، بعد إعلان التعبئة الشاملة، ومهمتها القيام بأعمال ثانوية، بالإضافة جهاز استقصاء واستعلام تتبع له مجموعات أمنية، للقيام بعمليات تفجير وأعمال سرية، تتحرك بموجب أوامر خاصة عند الحاجة.

قُسم البقاع الأوسط إلى قطاعين: قطاع مواجهة، ويتألف من بلدات سعدنايل، تعلبايا، جلالا، جديتا، مكسه، قب الياس، وقطاع مساندة ودعم يشكل العمق، ويرفد القطاع الأول، ويتشكل من قرى وبلدات بر الياس، مجدل عنجر، تعنايل، كفرزبد.

قائد هذه القوى ضابط متقاعد اسمه (ع.ع)، وميسرة هذا التنظيم مؤمنة من البقاع الغربي، والميسرة مؤمنة بواسطة الحلفاء من قوات وكتائب في زحلة والجوار، وإن الحركة مؤمّنة بين القطاعين بواسطة طرق زراعية شُقَت من تسهيل المرور.

طبعاً، الجهد الرئيسي هو باتجاه مناطق حزرتا، قمل بوارج، المريجات، باعتبارها مناطق تحرُّك للمعارضة، وصولاً إلى ضهر البيدر، باعتبارها نقطة مفصلية في الصراع.

أهمية البقاع الأوسط بالنسبة لهذه الميليشيا الأكثرية تكمن في وضع اليد على طريق الشام بيروت من ضهر البيدر حتى المصنع ضمناً، ومنع قوى المعارضة من التحرُّك طولياً بين البقاع الجنوبي والبقاع الشمالي، وبالتالي فصل خزاني المقاومة والمعارضة عن بعضهما البعض.

تتمركز قيادة المنطقة في بلدة تعنايل، وفيها مركز العمليلت الرئيسي، ويحيط بها عدد من المراكز الثانوية لتأمين الحماية المباشرة. يتواجد في هذه القيادة عدد من الضباط المفرغين لهذه الغاية، ومنهم إضافة إلى (ع.ع): (ع.أ.ش)، (م.غ)، (م.خ) تعزز عند الحاجة من الضباط المفرغين جزئياً، وقد اتخذت هذه القيادة إجراءً باستقدام عناصر تابعة لطائفتها من منطقة بعلبك والبقاع الشمالي (عرسال، الفاكهة، الجديدة..)، كما استقدمت عناصر موالية من شبعا وكفرشوبا وغيرها من القرى الجنوبية، واستأجرت لها بيوتاً وشققاً في بر الياس وجلالا وتعلبايا .

هناك مراكز تدريب وتعبئة في محيط منطقة مجدل عنجر، وفي السهول المحيطة ببرّ الياس وقب الياس وجرد كفرزبد، وتشرف على التدريب مجموعة من ضباط الخدمة الفعلية، منهم (ح.خ.د) و (م.ز).

تتوزع في هذه المنطقة مراكز تخزين الأسلحة والذخيرة، تحديداً في القطاع الأمامي، على سبيل المثال مزرعة تابعة للمدعو (ع.ش)، وهو مسؤول لحزب مقرب (ح.ت)، ومنزل قرب الجامع القديم، وعُرف من الأسلحة المخزنة (راجمة صواريخ 107)، مطلية باللون الأخضر الفاتح، بالإضافة إلى دوشكات وهاونات 60 ملم و81 ملم، ورشاشات ثنائية عيار 14.5، وجميع هذه الأسلحة تم شراؤها من مسؤول عسكري سابق لحزب منشق على نفسه، لكن يبدو أن سدنة هذه الأسلحة عاجزون عن استخدامها حتى هذه اللحظة. وهناك أيضاً مخازن أسلحة في شتورا وتعنايل وسهول سعدنايل، كما يوجد مواقع تخزين في تعلبايا عند المدعو (ع.س) بالإضافة إلى مركز تدريب في المحيط.

وبالعودة إلى التدريب، فقد تم إرسال عدد من المتطوعين والمتفرغين إلى دولة عربية شقيقة من جميع القرى المذكورة سابقاً، بمعدل ثلاثة عناصر من القرية الصغيرة، وتسعة عناصر من البلدات الكبرى، وكانت هذه التدريبات تتم بإشراف (ز.ح)، قبل اعتقاله لتعامله مع العدو الإسرائيلي، ولم يزل عدد من العناصر التي لها علاقة مع الشخص المذكور، منهم شخصان فلسطينيان أحدهم يدعى (أ.د)، وكان معتقلاً أيضاً لتعامله مع العدو الإسرائيلي خارج لبنان، وأفرج عنه بكفالة مالية باهظة، وشخص آخر كان ينتمي إلى إحدى الفصائل الفلسطينية، والشخصان المذكوران يؤمّنان الأموال من الخارج، عبر المتاجرة بالعقارات، وشراء ما أمكن منها. وللمدعو (أ.د) تاريخ طويل منذ كان في إحدى المنظمات، وقد ذكر أن أحد أبنائه (و.د) في الخلية التي ضبطت أدواتها وسياراتها في بر الياس.

وتعمل ميليشيا التيار الأكثري على مسك طريق الشام بيروت، عبر نشر مراكز على طول هذه الطريق، بالتعاون مع عناصر مخابرات عربية تظهر بشكل واضح بسياراتها وأثناء تجولها ضمن المنطقة، وزياراتها المتكررة لعدد من قيادة هذا التيار، ومع عناصر ترتبط بها، وتعمل معها منذ فترة طويلة. المراكز المعتمدة والظاهرة للعيان على الأقل تمتد من مجدل عنجر مروراً بدير زنون وبر الياس وتعنايل، حيث تكثر هذه المراكز وصولاً إلى شتورا ضمناً بشكل تؤمن تغطية جميع المفارق المؤدية إلى المنطقة، ومن شتورا إلى الجوار، وتأخذ عناوين شتى للتمويه، منها مراكز شركات الحماية، وبنك (ب.أ.م)، وبعض المستشفيات ومكاتب لإحدى القنوات التلفزيونية، كذلك تجمّع بيوت نواب إحدى الكتل السياسية التابعة للتيار الأكثري، خلف بارك أوتيل.

ولعناصر مخابرات الدولة العربية ثلاثة مراكز، منها فيلا بين مفرق عنجر ومفرق مجدل عنجر، ومركز بالقرب من مستوصف الحريري، ومحطة اتصال سرية فى شتورا.

بالإضافة إلى هذه العناصر التي تدير الشبكات الأمنية ومراكز الاتصالات، هناك عناصر مفروزة من جهاز المعلومات لكل منطقة، على سبيل المثال (ر.ص) في مجدل عنجر، (ح.ش) في منطقة تعلبايا، عنصران في بلدة بر الياس، أحدهم من عائلة (ميم)، والآخر من عائلة (حاء)، وهو يسكن بين المرج وبر الياس وتعنايل.

(ح.ح) هو مسؤول في حرس رئاسة الوزارة، وهو مكلف ببلدة مكسه، و(ع.ي) وهو مكلف في بلدة بوارج، و(م.م) يغطي منطقة حوش الأمراء، بالإضافة إلى عناصر عدة في بلدة قب الياس. يقوم هؤلاء العناصر بتجنيد المخبرين وبث الإشاعات، وتجميع المعلومات وتحليلها وتقديمها لقيادة المنطقة في تعنايل، وترسل نسخ من هذه التقارير إلى فرع المعلومات والقيادة المركزية في قريطم.

أما عن كيفية تقسيم العناصر وتوزيعها، فقد أخذ الشكل التالي:

القطاع الأول:

- حوش الأمراء: فصيلة من ثلاث حضائر بإمرة (ز.ب) و(و.أ) و(أ.ط)

- سعدنايل: ثلاث فصائل كل منها في ثلاث حضائر تتراوح الحضيرة بين سبعة وعشرين وواحد وعشرين عنصراً. الفصيلة الأولى بإمرة (ع.ش): واحد وعشرون عنصراً. والفصيلة الثانية بإمرة (س.ط): ثلاثة وعشرون عنصراً (يسكنون في تعلبايا). والفصيلة الثالثة بإمرة (م.ح): سبعة وعشرون عنصراً.

ومجموعة بإمرة (م.ج)، بالإضافة إلى مجموعات من عرب اللهيب وأبو جبل واللويس.

- تعلبايا: فصيلتان من ستين عنصراً. فصيلة أولى يقودها (و.ت)، يعاونه (م.ش) ، وفصيلة ثانية يقودها (ز.ب)، يعاونه (م.ن)، ومجموعة من عرب الشقيف.

- جلالا: مجموعات متفرقة من عائلات (س.ش.ت) وبعض أهالي شبعا.

- جديتا: ثلاث مجموعات: مجموعة بإمرة (ن.ف)، ومجموعة بإمرة (خ.س)، ومجموعة بإمرة (ع.ب).

- مكسة: مجموعتان، واحدة بإمرة (ط.م)، وهو ابن أخت أحد المراجع الدينية، والثانية بإمرة (ن.غ). وفي مكسة بعض المجموعات لا تتبع للتيار الأكثري، وهي من الجماعات الإسلامية، لكنها تسانده.

- قب الياس: هي بلدة المنسق العام للتيار في البقاع الأوسط، وفيها ثلاث فصائل، وتقريباً مئة عنصر مسلح. الفصيلة الأولى مشكّلة من عائلة (ب)، وتسكن في السهل، بإمرة (أ.ب). الفصيلة الثانية تتشكل من عائلات (ب.س.ِش.ق)، وهي بإمرة (خ.ش)، تتمركز في محيط السوق القديم. والفصيلة الثالثة تتشكل من عائلات (ح.ح.أ.ي م.م.ع)، وهي بإمرة (م.أ)، وتتمركز في المقلب الآخر للسوق القديم.

وهناك مجموعتان أخريتان، واحدة في محلة وادي الدلم، والأخرى في منطقة البحصاص، وتتشكل من العرب.

- بوارج: مجموعتان غير مكتملتين بإمرة أبو جان (و.ج). واحدة بإمرة (خ.ش)، وثانية بإمرة (ع.ب).

القطاع الثاني:

- بر الياس: ثلاث فصائل للتيار الأكثري، وفصيل لجماعة (ل.ع). الفصيلة التابعة لجماعة (ل.ع) بإمرة (ح.ش). الفصيلة الأولى حوالي خمسة وثلاثين عنصراً بإمرة (ع.ع)، والفصيلة الثانية حوالي 27 عنصراً بإمرة (أ.س)، والفصيلة الثالثة حوالي 25 عنصراً بإمرة (ع.ح). بالإضافة إلى ذلك، يوجد مجموعات لم تنظَّم بعد، ومجموعات تعتبر غير موثوقبها، وعناصر تابعة لتيارات سلفية.

عناصر الفصائل موزع عليها السلاح، وقد زُوِّدت مؤخراً بالذخيرة اللازمة، ولديها أسلحة متوسطة وقذائف (ب 7) وهاونات 60 ملم، ويلحظ في بر الياس نشاط بارز للعناصر الأمنية من كافة الأجهزة، وفيها عناصر تخريب غير معروفة الارتباط.

- كفر زبد: مجموعات غير منظمة من عائلات (ش خ م ح ش)، وفيها عناصر مخابرات ناشطة، تقوم بعملية ارتباط مع الدلهمية وعرب الفاعور.

- مجدل عنجر: هي أقل القرى والبلدات ارتباطاً، عكس ما هو ظاهر بالتيار الأكثري، إنما تتخذه غطاء للجماعات الأصولية والسلفية المتعددة، وهي مركز تهريب وشراء أسلحة وتخزينها، وتوزيع الأموال، وفيها مجموعة من الفارين من وجه العدالة.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الجماعات تحاول الدخول على خط الإشكالات والأحداث القائمة، بغية استقطاب عناصر هذا التيار الأكثري لصالحها، ومن المعروف أن العناصر المذكورة آنفاً تتقاضى مبلغاً من المال قدره 300 ألف ليرة مقابل خدمتها خمسة أيام في الشهر.

...

خلاصة ناصعة البياض: لا حماية لمنقوشة الأميركيين
The dust of the Bush era is brushed away in Lebanon...
انتظرتُها من الشرق، فجاءتني من الغرب. توقعتُها في إيران وسوريا، فحدثت في تونس ومصر.
بين "الجزيرة" و"العربية" أمضي غالبية وقتي هذه الأيام. "ما يحدث في مصر لا يصدَّق"... عبارةٌ أكررها مراراً، مرتشفاً فنجان القهوة تلو الآخر، وأكاد لا آكل.
أنا سمير فريد جعجع. ولدت في بشري عام 1952. أردت أن أكون طبيباً فلم أتمكن، لأني بين أن أحبس نفسي في غرفتي وأدرس، وبين الهرولة في الأزقة وحمل السلاح، فضَّلت الثانية.
عام 1978، قررت أن أدخل التاريخ من بابه الواسع، فاخترت إهدن لأطلق منها مسيرة تحرير مسيحيي الشمال من أنفسهم، مستكملاً مهمتي التاريخية بعد اثني عشر عاماً، حين هاجمت الجيش اللبناني في 31 كانون الثاني 1990، ممهداً الطريق أمام تنفيذ عملية 13 تشرين.
عام 1983، قرَّرت أن أحمي مسيحيي الشوف وعاليه من الآخرين، فجمعتهم في بلدة واحدة، ونقلتهم منها إلى مناطق أخرى، ووزَّعتهم بين قبوٍ وبيتِ درج أو شارع.
عام 1985، أثبتت أني لم أتعلم مما حدث معي في حرب الجبل، فعاودت الكرَّة في شرق صيدا، وظننت لوهلة أني بتكديس المسيحيين في منطقة واحدة، قد أتمكن من حكم بعض لبنان، لأمنح بعضه الآخر للفريق الأخر، ليوطِّن الفلسطينيين فيه، فننتهي من الموضوع

January 15th 1986....CIA scuttles the Tripartite agreement, using the skunks and war criminals, the CIA agents Geagea and Amine Gemayel and their CIA Proxy Militia slaughters at least 650 young Christians in a couple of days...

http://wiredlebanon.blogspot.com/2009/01/lebanese-civil-war-and-tripartite.html

عام 1989، قررت أن أتخلى عن صلاحيات رئيس الجمهورية العربي المسيحي الوحيد في الشرق الأوسط، فجعلته في الدستور مجرد رمز، ولما خسر الجيش اللبناني المعركة، اعتقدت أني سأمسك بحصة وازنة في السلطة.
انتقلت حينها من التنسيق مع غازي كنعان إلى اجتماعات عدة مع جميل السيد، غير أن سحري انقلب عليّ، فوجدت نفسي وحيداً يتيماً قابعاً في سجن اليرزة، نتيجة رهاناتي الخاطئة، التي سميتها خيارات.

وبعدما كانت شعبيتي "مضروبة" بالكامل بعيد موافقتي على اتفاق الطائف، عادت فارتفعت قليلاً أثناء سجني، لكني سدَّدت إليها ضربة قاضية قبيل خروجي، حين التحقت انتخابياً بتحالف رباعي همَّش المسيحيين، وسلَّم السلطتين التشريعية والتنفيذية لخمس سنوات على الأقل إلى الحريرية السياسية.
بعد خروجي من السجن، اعتبرت نفسي جزءاً من تحالف عريض يبدأ في واشنطن ولا ينتهي في الرياض، ونسجت علاقة قوية مع الرئيس حسني مبارك، ووصل بي الأمر حدَّ تبرئته من أي مسؤولية إزاء استهداف الأقباط.

مع انقضاء عام 2010، اعتبرت أن كلَّ مخططاتي باتت قاب قوسين من الوصول إلى غاياتها: المحكمة الدولية ستتهم خصمي حزب الله باغتيال رفيق الحريري، سعد رفيق الحريري ثابت في السلطة، وعلاقاتي الإقليمية ممتازة، مع السعودية ثانياً، ومع مصر أولاً.
لعن الله عام 2011. من بدايته "منزوع". كأن استقالة البطريرك مار نصرالله بطرس صفير لم تكن تكفيني، حتى تلقيت ضربة قاسية لم أكن أتوقعها في أي يوم، إذ نجح حزب الله والتيار الوطني الحر في إخراج حليفي المحلي من رئاسة الحكومة، وبات مصير حليفي الإقليمي حسني مبارك رهن الإرادة الشعبية المصرية.
قد أتفهم ألا يخبرني البطريرك صفير مسبقاً عن استقالته، لكن ما لن أفهمه أبداً ألا يطلعني الحريري أنه باع المحكمة الدولية بأبيها وأمها في مقابل مطالب سلطوية في لبنان. ظليت أدافع عنه حتى الرمق الأخير، أما هو فلم يسألني رأيي ولم يشاورني في ما يجب عمله، فصرت أدافع عنه من دون أن أعرف لماذا. لم أدافع يوماً عن سعد الحريري، إلا لأن "الجنرال" يهاجمه...
كلُّهم تركوني... حتى وليد جنبلاط الذي "بعته" قضية المهجرين بكاملها، إذ تنكرت لوجودهم وأعلنت في آب 2007، أثناء استقبالي وفداً من كفرمتى، أنهم عادوا جميعاً... حتى هو تخلى عني عند أول محطة ورمى حجراً في بئري، فيما فؤاد السنيورة الذي وصفته منذ أيام برجل الدولة الذي يحافظ على الخزينة على أفضل وجه، بالكاد يتصل بي...

قلت في مؤتمري الصحافي الذي تلا تأجيل الاستشارات النيابية الملزمة إن رفيق الحريري ليس فاسداً بل "وضع منقوشة في فرن الفساد" الذي كان حامياً...
يذكرني منطق المنقوشة هذا بنفسي. فأنا وضعت منقوشة في فرن الطائف وثانية في فرن الحريري الإبن وثالثة في فرن مبارك. ولكن، لماذا "استوت" منقوشة الحريري، فيما مناقيشي الثلاثة احترقت كلها؟
المثير للشفقة، بخصوص أحداث مصر، هو أمين الجميل وما سيتحمله من انتكاسة نفسية وسياسية إثر زيارته الأخيرة للقاهرة.
ولماذا أجد نفسي للمرة الثانية خلال عشرين عاماً، وحيداً ومحاصراً، وخاسراً رهاناً كبيراً؟
ربما علي أن أعيد حساباتي جميعاً، أو على الأقل أن أتوقف عن "الطمع" بالمناقيش... وفي الحالين الحمد لله أني لن أكون يوماً... سمير جعجع.

.....

وينك يا حكيم بهالأيام؟

يا زلمي شو قصتك؟

اشتاقتلك الساحات والمنابر ولو بتعرف شو شتقنالك.

- اشتقنا لغمزاتك ولمزاتك تسلملي تحليلاتك.

- اشتقنا لمؤتمراتك الصحفية بدون اسئلة.

- اشتقنا لشطحاتك الأقليمية والدولية ويللي اكيد اكيد ما قدرِت تخليك تستشرف يللي وصلتلوا بهل جمعة الماضية؟

- اشتقنا لدردشاتك الصحفية الفارغة.

- اشتقنالك واشتقنا لعيونك يللي بتلمع لما بتعتقد انك حققت شي، ولكن بعد ساعات قليلة بتطلع أحاديثك بلا طعمة.

- ولك اشتقنا تجمعهم بهالقاعة الكبيرة وتنكتلهم نكتك البايخة عن الغصن يللي عم ننشرو؟

- اشتقنا للشمس والعنكبوت يا حكي، بليز ما تطول علينا.

- اشتقنالك ومنعرف انك عم بتنقح خطابك ومقاربتك الجديدة للأوضاع، ومستشاريك رح يلهموك بشي غباوة جديدة بتوصل سياستك لحائط جديد ولو بعد حين.

- ولك وحياة الله شتقنا لَ " ما بصح الا الصحيح".

- واكتر شي شتقنا لَ "باي باي يا حلوين" بشرفك مش باي باي؟ مبلا باي باي, الى أين؟


....
The truth of the matter is that the Christian Lebanese Forces of Bashir GEMAYEL were a CIA Proxy Militia lock, stock and Barrel from its inception and throughout...It was Totally funded by CIA whether On or Off the books... throughout its existence...and most of its arms came through Israel...during the 70s and 80s... In ALL Phases the LF were/are a CIA Proxy Militia/organization...and up until TODAY...The LF have been re-activated under the Banner of Samir Geagea the murderer/assassin...and it is still today totally funded by CIA and the Saudis....and the monies stashed by Samir Geagea's criminal activities and LF arms sold...and other trafficking....and his RACKETS in the 80s....

Furthermore:

Amine CIA Gemayel never changed, his childish games of corruption and utter thievery are still dominating his life and the life of his disgusting family. He's still wondering how G. AOUN became the strongest Christian leader while his dying Kataeb party is 70 years old ....


قال أحد نواب "المستقبل" في الشمال لمراسل صحيفة أميركية "إذا كانوا يخيفوننا بحزب الله، فإننا سنخيفهم بتنظيم "القاعدة" منذ الآن فصاعداً"، وعندما سأله الصحافي الأميركي "هل أنشر هذا الكلام"، كان الجواب "نعم لكن ليس على لساني مباشرة
لو تركنا الحريري وجعجع على هواهم لكنا وصلنا الى نفس المصير في لبنان تفجير الكنائس
علينا ان لا ننسى ان سعد الحريري وجعجع هما الاصدقاء الحميين لحسني مبارك ؟ الطيور على اشكالها تقع
.....المخابرات البريطانية: الداخلية المصرية فجرت الكنيسة

كشف دبلوماسي بريطاني أمام دوائر قصر الاليزيه الفرنسي، عن سبب إصرار إنكلترا على المطالبة برحيل الرئيس المصري وفريقه، خصوصاً أجهزة وزارة الداخلية التي كان يديرها الوزير حبيب العدلي، والسبب هو أن المخابرات البريطانية تأكدت، ومن المستندات الرسمية المصرية الصوتية والورقية، أن وزير الداخلية المصري المقال حبيب العدلي كان قد شكل منذ ست سنوات جهازاً خاصاً يديره 22 ضابطاً، وعداده من بعض أفراد الجماعات الإسلامية التي قضت سنوات في سجون الداخلية، وعدد من تجار المخدرات وفرق الشركات الأمنية، وأعداد من المسجلين خطراً من أصحاب السوابق، الذين قُسموا إلى مجموعات حسب المناطق الجغرافية والانتماء السياسي، وهذا الجهاز قادر على أن يكون جهاز تخريب شامل في جميع أنحاء مصر في حال تعرض النظام لأي اهتزاز..

كما كشفت المخابرات البريطانية أن الرائد فتحي عبد الواحد المقرب من الوزير السابق حبيب العدلي، بدأ منذ يوم 11 كانون الأول/ ديسمبر الماضي بتحضير المدعو أحمد محمد خالد، الذي قضى أحد عشر عاماً في سجون الداخلية المصرية، ليقوم بالاتصال بمجموعة متطرفة مصرية، لدفعها إلى ضرب كنيسة القديسيْن في الإسكندرية، وبالفعل قام أحمد خالد بالاتصال بمجموعة متطرفة في مصر اسمها (جند الله)، وأبلغها أنه يملك معدات حصل عليها من غزة يمكن أن تفجر الكنيسة لـ"تأديب الأقباط"، فأعجب محمد عبد الهادي (قائد جند الله) بالفكرة، وجنّد لها عنصراً اسمه عبد الرحمن أحمد علي، قيل له إنك ستضع السيارة وهي ستنفجر لوحدها فيما بعد، لكن الرائد فتحي عبد الواحد كان هو بنفسه من فجر السيارة عن بعد، بواسطة جهاز لاسلكي، وقبل أن ينزل الضحية عبد الرحمن أحمد علي من السيارة، وكانت الجريمة المروعة التي هزت مصر والعالم ليلة رأس السنة الماضية.

تم توجه الرائد نفسه فوراً إلى المدعو أحمد خالد، وطلب منه استدعاء رئيس جماعة (جند الله)؛ محمد عبد الهادي، إلى أحد الشقق في الإسكندرية، لمناقشته بالنتائج، وفور لقاء الاثنين في شقة في شارع الشهيد عبد المنعم رياض بالإسكندرية، بادر الرائد فتحي إلى اعتقال الاثنين ونقلهما فوراً إلى القاهرة بواسطة سيارة إسعاف حديثة جداً، واستطاع الوصول بساعتين ونصف إلى مبنى خاص في منطقة الجيزة بالقاهرة تابع للداخلية المصرية، حيث حجز الاثنين لغاية حدوث الانتفاضة يوم الجمعة الماضي، وبعد أن تمكنا من الهرب لجآ إلى السفارة البريطانية في القاهرة حفاظاً على سلامتهما، وقال الدبلوماسي البريطاني، إن القرار في تفجير الكنيسة جاء من قبل النظام المصري لعدة الأسباب أهمها:

1ـ الضغط الذي يمارَس على النظام من قبل الداخل المصري والخارج العربي والإسلامي لمواصلته محاصرة مدينة غزة، لذا فإن اتهام (جيش الإسلام) الغزاوي بالقيام بالعملية يشكل نوعاً من دعوة المصريين لاتهام "المسلحين" في غزة بتخريب مصر لكسب نوع من الوحدة الوطنية حول النظام القائم، وإيهام العالم الخارجي بأنه يحمي المسيحيين.

2ـ إعطاء هدية لنظام العبري في تل أبيب، ليواصل حصاره على غزة، والتحضير لعملية كبيرة عليها، وتأتي هذه الهدايا المصرية للكيان الإسرائيلي ليستمر قادة إسرائيل في دعم ترشيح جمال مبارك لرئاسة مصر في كل أنحاء العالم.

3ـ نشر نوع من الغطاء على النظام المصري داخل مصر يخوله الانتقال حينذاك من حمى تزوير الانتخابات إلى اتهام الإسلاميين بالتطرف والاعتداء على المسيحيين، لكي يحصل النظام على شرعية غربية بنتائج الانتخابات المزورة، وحقه في اعتقال خصومه، كما حصل بعد الحادثة، حيث بلغ عدد المعتقلين الإسلاميين أكثر من أربعة آلاف فرد.

وختم الدبلوماسي البريطاني أن نظام مبارك فقد كل مسوغات شرعيته، بل إن عملية "الكنيسة" قد تدفع الكثير من المؤسسات الدولية والأهلية إلى المطالبة بمحاكمة هذا النظام، ناهيك عما فعله بالشعب المصري طوال ثلاثين عاماً، والأهم ما قام به في الأسبوع الأخير

.
نسبة الوعي باتت أكبر لدى اللبنانيين لكي ينبذوا تصريحاتهم الطائفية ويشاركوا في تجماعتهم التحريضية.

الزايك ، وضع كلام سمير جعجع عن "القمصان السود" في خانة التهديد المبطن للمسيحيين وقال:"ليخبرنا جعجع كيف قام بتهريب المدعو غسان كنعان الى كندا بعدما ضبطت مخابرات الجيش في منزل الأخير بذلات سوداء وصورا لضباط في الجيش اللبناني وكواتم صوت وأجهزة... ". وختم متوجها الى جعجع:" كفى تهويلا على المسيحيين وكفى تنجيما ورهانات خاطئة".

تربيتنا السياسية مبنية على الحقوق أولا وليس فقط على المصالح
معرفة العدو والصديق، التضحية في سبيل المثل العليا للوطن، تكريم رجالاتنا وشهدائنا، مفهوم المقاومة وحق الدفاع عن النفس، تقديم المصلحة الوطنية على الخاصة...الخ
هي فعلا غرف استخباراتية سوداء متعددة الجنسيات هدفها النفاذ الى منطقة الشرق الأوسط لزرع الفتن الطائفية فيه و لتغيير معالمه ولتطويع ما تبقى من ممانعين فيصبح مجرد مولود
مشوه ومعاق لن تكتب له الحياة الهنيئة لسنين طويلة