Maud moved to Germany and, in various parts of Europe, starred in her own version of Oscar Wilde's play Salome.
In England, Maud's behaviour upset Noel Pemberton Billing, a member of the UK parliament.
Billing believed that many top people were gay and that, during World War I, German spies were seducing and blackmailing many top people in the UK.
There was a libel case.
One of the people who spoke up for Billing was lord Alfred Douglas.
"In 1923, Douglas was found guilty of libelling Churchill and was sentenced to six months in prison. Douglas had claimed that Churchill had been part of a Jewish conspiracy to kill Lord Kitchener, the British Secretary of State for War." - Lord Alfred Douglas - Wikipedia, the free encyclopedia
According to the Encyclopaedia of Gay, Lesbian, Bisexal, Transgender, and Queer Culture, Maud lived the rest of her life with her female lover, Verna Aldrich. in Los Angeles, California.
http://www.dailymail.co.uk/news/article-2160901/The-incredible-story-lesbian-dancing-star-Maud-Allan-sued-MP-libel-complained-seductive-performances--affair-Prime-Ministers-wife.html#ixzz1y9BWnJrN
Wiseman, Warburg, Cecil and World War
What were the reasons for World War One?
Some people blame Imperialism.
Some people blame Militaristic Nationalism. There were plenty of Germans and Englishmen who looked forward to a fight.
What role was played by Zionist bankers?
AGAINST ZIONISM has a post entitled LUCIFER MURDERS AN ANGEL which argues that in 1914 a cabal of Jewish bankers wanted a war in order to:
1. Destroy certain empires.
2. Build a large private banking empire.
Have Zionist Jews occupying key positions in international banks in Europe and North America.
Have the bankers use the weapon of debt to control people and nations.
3. Obtain the promise of a Jewish homeland - the Balfour Declaration.
4. Make lots of money.
Among the points made:
1. In 1914, Edith Cavell, an English nurse, was running a teaching hospital in Brussels in Belgium.
2. On 20 August 1914, German troops entered Brussels and turned Edith's hospital into a Red Cross Hospital for German soldiers. Edith began caring for German soldiers.
3. Secretly, Edith was also caring for British, French and Dutch soldiers who entered the same hospital disguised as Belgian labourers.
4. Edith took charge of the Belgian Relief Commission which aimed to get food and medical supplies to war-ravaged Belgium.
Allied charities sent huge amounts of food and medicine to Belgium.
She discovered that Jewish-owned banks in England were sending money to the Germans to help them buy these supplies.
5. Edith wrote a letter of protest to a British magazine The Nursing Mirror, which published the letter on 15 April 1915.
6. Edith’s letter was shown to Sir William Wiseman, a Jew who was high up in British Intelligence.
Reportedly, Wiseman contacted Max Warburg, the Jew in charge of German Intelligence, and told Warburg to execute Edith as a British spy.
Wiseman also contacted Max’s brother Paul, the Jewish head of the U.S. Federal Reserve.
Thousands of Germans wrote letters to their government demanding that Edith be released.
Americans wrote to the British Red Cross; but the head of the British Red Cross was Robert Cecil, reportedly a Jew.
Edith was shot.
Robert Cecil, the British Minister of 'Blockade', was reportedly a friend of the Jewish bankers.
Reportedly, Robert Cecil told Admiral Consett to keep quiet.
Germany also needed glycerin (animal fat) to manufacture explosives. England controlled the world glycerin trade.
The Jewish bankers sold glycerin to neutral countries, which sold it to Germany.
8. Reportedly, William Wiseman, the Jewish head of British Intelligence in the ZIOCONNED United States, made sure there were no British warships available to protect ocean liners at key locations.
The Lusitania was sunk by German torpedoes. The USA entered the war....
حمل الأديب والروائي الإسرائيلي، العراقي الأصل، سامي ميخائيل بشدّة على العنصرية والتمييز الطائفي في إسرائيل التي اعتبرها الدولة الأشدّ عنصرية في العالم المتقدم.
ولم يوفر ميخائيل، وهو يساري النزعة، اليسار الإسرائيلي من هذه التهمة، محذراً من أن التطرف الديني في الدولة اليهودية يتعاظم.
وأشار إلى الخطر الذي تتعرّض له إسرائيل إذا لم تفهم أنها لا تعيش في الشمال الأوروبي الهادئ وإنما «في مركز الشرق الأوسط المعذب».
وفي محاضرة ألقاها في المؤتمر الدولي لدراسات إسرائيل المنعقد في جامعة حيفا، ونشرت «هآرتس» مقتطفات منها، قال ميخائيل إنه «لا مكان لنا في الشرق الأوسط بعدما أثقلنا أنفسنا عليه، وبعدما شدّدنا صبحاً ومساء على أننا ضجرون به. إننا قد نفقد كل شيء. ويمكن لدولة إسرائيل أن تغدو ظاهرة عابرة على شاكلة ما حدث لعهدي الهيكلين الأول والثاني. والكارثة الفظيعة هي أن جيراننا غارقون أيضاً في وضع بائس، وليس لديهم غاندي في حين أنه ليس لدينا حتى روزفلت صغير».
وأشار ميخائيل إلى أنه «حتى اليوم، بعد أكثر من 60 عاماً من إقامة دولة إسرائيل، لم يلتئم الجرح بين اليهودية الأوروبية واليهودية الشرقية. وعقلياً نال صورة عنصرية فيما يتجلى اجتماعياً بفجوة طبقية. والغريب، أن تيارين مختلفين، دأبا على توسيع هذه الفجوة. أما يسار الصالونات، الذي لم يخرج أبداً من صالوناته، فتنصّل من يهودية الشرق كمادة خام. وحتى اليوم نشهد في مؤسسات الدولة المهمّة، خصوصاً مؤسساتها الأكاديمية والثقافية، تدني تمثيل الطوائف اليهودية العربية».
واعتبر ميخائيل أن «اليسار في إسرائيل واصل السياسة العنصرية حتى انتحاره وتحوّله إلى طائفة نخبوية في المجتمع الإسرائيلي. وهناك معقل آخر للعنصرية قائم في قطاع مفاجئ من السكان اليهود. فإذا كان اليسار قد اتخذ الإنكار وسيلة، فإن التيار الحريدي الأشكنازي كان صاخباً وفظاً في عنصريته. وفي نظر الحريديم فإن يهود الشرق يمثلون خطراً».
وأوضح ميخائيل أن سياسة الاحتلال الإسرائيلية هي «كارثة محققة بالنسبة لإسرائيل، فنظرية أرض إسرائيل الكاملة وفرت حماساً للاحتلال للسيطرة وللاستيطان في قلب مناطق السكن الفلسطينية المكتظة. وهذه العقبة الجارفة تمّت تنميتها تحديداً في أحضان الصهيونية التي ترى نفسها متنورة، علمانية واشتراكية. إن تعبير أرض إسرائيل الكاملة لم ينبت في الليكود، ولا في مدارس اليهودية الدينية، وإنما تبلور في كيبوتس عين حارود، على أيدي شعراء، أدباء ومفكرين، تقريباً من أطهار التيار العلماني المعتدل.
وعلى مرّ السنين زاد اليمين واليسار من تطرفهما إلى أن خلق الطرفان أوهاماً متناقضة تلامسان الواقع بشكل بالغ الهشاشة. اليسار صوّر العرب كملائكة أبرياء، واليمين طوّر كراهية جارفة تجاه العرب، كما لو أنهم وحوش كاسرة».
وتطرّق إلى تصريحات وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان العنصرية وقال «إن ليبرمان محق في زعمه أنه يعبّر بصوت عال عما يفكر الآخرون فيه. علينا أن لا نوهم أنفسنا، الثقافة الإسرائيلية مسمومة منذ زمن بشكل لا يقلّ عن التيارات المتطرفة في الإسلام. من رياض الأطفال وحتى الشيخوخة نغذي أبناءنا بشحنات الكراهية، الريبة واحتقار الغريب والمختلف، خصوصاً تجاه العرب. كما أن اهتزاز الوضع الأمني وتفجر الحلم المستحيل بتحقيق السلام مع استمرار الاحتلال، يقود المزيد من الناس للإيمان بأن معجزة فقط أو منة من السماء يمكن أن تنقذنا من الكارثة».
وتحدّث عن أن «سلمان رشدي كتب قبل سنوات أن في العالم دولتين ثيوقراطيتين: إيران وإسرائيل. والآن القائمة تطول جراء الربيع العربي المخيّب للآمال، الذي قفز عن الشبان. يزعم صديقي أ. ب. يهوشع أن اليهودي يمكنه أن يكون طبيعياً فقط في إسرائيل، وأنا أعتقد أن منشئ الدولة العلماني يتقلب في قبره لرؤية الدولة التي تسلم طوعاً مصيرها للأشباح. فنتنياهو بلغ سدة الحكم على جناح شعار حريدي «نتنياهو جيد لليهود»، أي للحريديم، أي لهدم الديموقراطية العلمانية وقيام دولة شريعة كاسحة. واستعراض النصر من جانب القومية الدينية مثير ومخيف».
وانتقد ميخائيل التعامل العنصري في المدارس، وقال إنه «لو أنّ أحداً في الخارج أقام سياجاً كهذا لملأنا نحن اليهود العالم صراخاً، فيما ملأ اليسار هنا في إسرائيل فمه ماء. والمؤسسة الحاكمة لم تحرك ساكناً، وأمرت المحكمة بإزالة السياج، لكن منشئيه أعلنوا بالفم الملآن أنهم سيواصلون طريقهم، حتى لو كان الثمن التواجد في السجون. والآن مع انهيار اليسار المزيف وصعود اليمين عموماً، واليمين الحريدي خصوصاً، فإن الشرخ العنصري غدا حقيقة شبه قائمة. إن العنصرية تزداد وتنال الجنسية في المجتمع الإسرائيلي مع تعاظم قوة اليمين الديني».